اليوم الثاني من شهر أبيب

قراءة هذا اليوم (نياحة تداوس الرسول أحد الإثني عشر) مُحوَّلة علي قراءة يوم آخر برمودة (شهادة القديس مرقس الرسول الإنجيلي )

والتساؤل هنا لماذا لم تُحوَّل قراءة هذا اليوم إلي قراءات الآباء الرسل الإثني عشر (خامس أبيب) رغم أن قراءة ثلاثين برمودة تتركَّز من جانب علي كرازة الرسل ومن جانب آخر علي القديس مرقس الرسول ؟!